جدتي تغني لي تلعب امنه كل يوم في حوش المنزل مع صديقتها موزة و تتشابك مع يد زميلتها موزة . وتغني امنه اعنيتها المفضله امون وين راح ابوج ...امون راح الجبرة..... راح الجبرة .....يجيب لي خيشة بصل ....خيشة بصل ... موزة : امنه ماذا تغنين اليوم. اين استمعتي لهذه الاغنية الجميلة؟ امنه : هذه اغنية دائما جدتي اصيلة تغنيها لي ولقد حفظتها .وهي من الاغاني القديمة المحببة الى جدتي موزه : حقا كلماتها رائعة وجميلة ...
إقرأ بقية القصة..

مجبوس جدتي في الصباح الباكر تستيقظ امنه من نومها مبكرا . تسلم على والديها ...وتقبل راسهم . وتأكل فطورها معهم ...وبعد ذلك .. تودعهم للذهاب الى المدرسة . تعودت امنه دائما ان تأكل وجبة الغداء عن جدتها اصيلة... امنه: جدتي انا جدا جائعه اليوم واريد ان ااكل... ماذا احضرتي لنا يا جدتي ؟ الجدة: طبخنا اليوم مجبوس سمك.... امنه: لماذا يا جدتي فإنا لا احب اكل السمك الجدة: اذاً ماذا تحبين ان تأكلين .؟ امنه : احب الثريد ....
إقرأ بقية القصة..

خصائل جدتي أو جدتي تمشط شعري تحب مريم ان تمشط جدتها شعرها ... وان تغني لها ...لان جدتها عودتها على عمل مجموعه من تسريحات الشعر الجميلة والقديمة ... وكانت مريم تستمتع الى صوت جدتها الشذي .. تغني الجدة بصوتها احلى الاغاني ومنها . الجدة . أمي تناديني ...تريد تحنيني.... صيني على صيني... ياربي تخليني... تصرخ مريم : جدتي لا اريد اليوم العقصين.. اريد ذيل الحصان الجدة : حسنا حسنا سافعل لك ... مريم..
إقرأ بقية القصة..

جدتي المطوعة تجلس الجدة اصيلة( المطوعه) في المسجد لتعلم الاطفال درس القراءن وامامها الكتاب والقلم ويدخل الاطفال ومنهم موزة واحمد وابراهيم واخرين تدخل موزة وتقول : السلام عليكم يا المطوعه اصيلة اصيلة: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وتسأل مريم: ما درسنا اليوم يا المطوعه. المطوعه: سنقرأ الحروف وسنردد سورة الفاتحة... وعندما اكتمل عدد الحاضرين . تنادي المطوعه بصوت مرتفع : هيا نبدأ تلاوة القراءن . اصيلة تردد بصوتها والاطفال يرددون خلفها . المطوعه اصيلة:..
إقرأ بقية القصة..

زوزو زرافةٌ تمتاز برقبتها الطّويلة، وجميع الحيوانات الصّغيرة تخاف منها مع أنّها لطيفةٌ جدّاً؛ فعندما تراها صغار الحيوانات تسير في الغابة تخاف من رقبتها الّتي تتمايل، لأنّها تظنّ بأنّ رقبتها ستسقط عليهم، فهي من طولها لا ترى إن مرّ أرنبٌ أو سلحفاةٌ صغيرة، وإذا مرّت بجانب بستانٍ جميل داست جميع الزّهور، وهي بذلك تُغضب الفراش والنحل شعرت جميع حيوانات الغابة بالضّيق من تصرّفات الزرافة على الرغم من طيبة قلبها، وعندما علمت زوزو بحقد الحيوانات عليها حزنت حزناً..
إقرأ بقية القصة..

كانت هناك مجموعةٌ من الضّفادع الّتي تعيش بسلام داخل إحدى البرك، وفي يومٍ من الأيّام قرّرت الضفادع بأنّها تحتاج إلى ملكٍ كي يدبّر لها أمورها، فاختلفت فيما بينها بالضفدع الأجدر لأن يكون ملكاً عليهم، فطلبت من حاكم الغابة أن يُرسل إليها ملكاً غريباً من صنفٍ آخر، ولأنّه أراد السّخرية منها قام بإرسال طائر اللقلق كي يعيش بينها ويحكم في الأمور. فرحت الضفادع بقدوم الطائر، وأقامت حفلةً رائعة داخل البحيرة لتعيينهم ملكاً جديداً، ولكنّها تفاجأت لعدم استجابة الطائر..
إقرأ بقية القصة..

كانت دجاجة طيبة تعيش مع صغارها "الصيصان" في "القن "الصغيرة داخل حديقة كثيرة الأشجار وقريبة من الشارع العام .ذات صباح ،وبعد أن استيقظت الدجاجةباكراً .نظفت القن وأعدت وجبة الإفطار لصغارها الصيصان. وارتدت ملابس الخروج لأنها قررت الذهاب إلى السوق لشراء بعض الحاجيات. حاولت الدجاجة قطع الشارع العام إلى الطرف الآخر. وما كادت أن تخطو عدة خطوات وسط الشارع، حتى شاهدت فلاحاً يركب حماره وبيده سلة تين، قادما نحوها. عادت الدجاجة أدراجها مسرعة نحو الرصيف، تاركة الشارع للفلاح..
إقرأ بقية القصة..

الحَوَاسُّ الخَمْسُ قصة للأطفال بقلم : أحمد محمد علي صوان قَرَّرَتْ أَعْضَاءُ الحَوَاسِّ الخَمْسِ فِي الإِنْسَانِ : العَيْنُ و الأُذُنُ و اللِّسَانُ و الأَنْفُ و الجِلْدُ ، أَنْ تَخْتَارَ رَئِيْسًا لَهَا يُسَيِّرُ أُمُورَها ، قَالَتِ العَيْنُ : أَنَا أَهَمُّ عُضْوٍ عِنْدَ الإِنْسَانِ ، أُرِيْهِ كُلَّ مَا حَوْلَهُ ، فَإِذَا رَأَى خَطَرًا ابْتَعَدَ عَنْهُ . قَالَ اللِّسَانُ : بَلْ أَنَا أَهَمُّ..
إقرأ بقية القصة..

في يوم منَ الأيام جاءت فراشَةٌ بَيْضاء تُرفرفُ فَوْقَ بُستان تتنَقَّلُ منْ زَهرةٍ إلى زَهرةٍ وتطيرُ من مكان إلى مكان قالت ما أسعدني حُرَّة طليقة ! ولكن ليت لي – ليت لي رفيقة تسليني في وحدتي حتّى تتمَّ فرحتي..
إقرأ بقية القصة.. القصة بصيغة بوربوينت

كان هناك بنت اسمها أمينة تكره القراءة بل وتكره الكتب، ” إنها دائما في طريقي ” قالت البنت، وكان هذا صحيحا حيث كان في بيتها كتب في كل مكان، وليست فقط على الأرفف حيث تكون الكتب عادة ً، بل كانت في كل مكان لا توجد الكتب فيه، لقد كانت هناك كتب في الحمام، ومما زاد الأمر سوءا أن والدا أمينة كانا دائما يحضران للبيت مزيدا من الكتب، فهما يشتريان كتبا ويستعيران كتبا ويطلبان كتبا من الكاتالوجات،..
إقرأ بقية القصة.. القصة بصيغة بوربوينت